السبت، 14 فبراير 2015

تعليقٌ يسيرٌ


في قصيدتي (عِماماتُ الديانةِ ساحراتٌ) بِضعةُ أبياتٍ مَطلعُها "فتاتي" لم تكن الفتاةُ إلاَّ مِن نسْجِ التخَيُّلِ ، وهذا مِن المعلومِ عند أهل الدرايةِ بِشِعرِ العرب ، والأدبُ بِشِعرِه ونثرِهِ إذا لم يُخالِطْهُ تخَيُّلٌ ولَمَّةٌ مِن الجُنونِ كان كصَقرٍ قُصَّ منه جَناحاه.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق