في قصيدتي (عِماماتُ الديانةِ ساحراتٌ) بِضعةُ
أبياتٍ مَطلعُها "فتاتي" لم تكن الفتاةُ إلاَّ مِن نسْجِ التخَيُّلِ ،
وهذا مِن المعلومِ عند أهل الدرايةِ بِشِعرِ العرب ، والأدبُ بِشِعرِه ونثرِهِ إذا
لم يُخالِطْهُ تخَيُّلٌ ولَمَّةٌ مِن الجُنونِ كان كصَقرٍ قُصَّ منه جَناحاه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق